Anda baca petikan berikut, kemudian anda baca apa yang tertera pada gambar yang dipaparkan di bawah ini, apa pandangan anda wahai kawan-kawan..
Petikan: "Lihat betapa biadap & kurang ajarnya WAHABI bernama al-Iraqi & penulis buku, Adlan Bin Abdul Aziz memperlekehkan Imam al-Ghazaly sehingga berani mengatakan Imam al-Ghazaly tidak tahu antara hadis yg. sohih dgn. yg palsu dlm. Kitab Ihya' Ulumiddin."
Kenalkah kita siapakah al-Iraqi yang dituduh sebagai Wahabi itu?
Berikut ini sedikit latarbelakangnya:
'Abdulrahim bin al-Husain bin 'Abdulrahman al-'Iraqi al-Misri (Arabic: عبد الريحم بن حسين بن عبد الرحمن العراقي المصري) (1325–1403), popularly known as al-Hafith al-Iraqi, was a well known Shafi'i scholar of hadith.
Works
From his works is the book entitled Al-Mughnee 'an-hamlil-Asfar fil-Asfar fee takhrej maa fil-lhyaa minal-Akhbar, in which he referenced and graded the hadith cited in Ihyaa 'Uloom al-Deen by Abu Haamid Al-Ghazali. It was completed over the course of 13 years. The original, larger book was completed in 1350 which he later abridged in 1359, also following up on some hadith he sought throughout those nine years. This smaller work is printed in the margin of several editions of Ihyaa 'Uloom al-Deen. He has also turned the Muqaddimah Ibn Silah into 1000 lines of poetry commonly known as Alfiyatu Iraaqee, This is perhaps his most famous piece of work.
Death
Al-Iraqi died in 1403 at the age of 78.
Sumber: http://en.wikipedia.org/wiki/Abd_al-Rahim_ibn_al-Husain_al-%27Iraqi
Lagi tentang al-Hafiz al-Iraqi:
أريد نبذة تاريخية عن العراقي مؤلف تخريج الإحياء من نشأته وتاريخ ولادته إلى وفاته؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالعراقي المؤلف لتخريج الإحياء هو الإمام عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن المشهور بالحافظ العراقي، وقد ولد سنة: 725هـ.
ولما بلغ من العمر ثلاث سنين توفي والده، لكن شاء الله أن يجعل له من العلم نصيبًا وافراً، فكان يحضر إلى الشيخ تقيّ الدين (شيخ والده)، فيبرّه ويكرمه، وحفظ القرآن الكريم وعمره ثماني سنين، واشتغل في العلوم، وكان أول اشتغاله في القراءات والعربية، وربما حفظ في اليوم الواحد أربعمائة سطر، وانهمك في ذلك، فقال له قاضي القضاة عز الدين بن جماعة: إنه علم كثير التعب، قليل الجدوى، وأنت متوقّد الذهن، فينبغي صرف الهمة إلى غيره. وأشار عليه بالاشتغال في علم الحديث. فأقبل عليه، وقرأه على جملة من أبرز مشاهير شيوخ الحديث في عصره.
وقد أحبّ عبد الرحيم علم الحديث، فانهمك فيه، وصرف أوقاته إليه، حتى غلب عليه، وصار مشهوراً به، فتقدم فيه، وانتهت إليه رئاسته في البلاد الإسلامية، مع المعرفة والإتقان، والحفظ بلا ريب ولا مرية، حتى إنه لم يكن له فيه نظير في عصره، وشهد له بالتفرد فيه عدة من حفّاظ عصره، منهم السُّبكي، والعلائي، وعِزّ الدين ابن جماعة، وابن كَثِير، والإسنائي، فكانوا يكثرون من الثناء عليه. واشتهر بين الناس باسم (الحافظ العراقي).
هذا وقد جمع الحافظ العراقي بين العديد من فنون العلم، منها القراءات، والفقه وأصوله، والنحو واللغة والغريب، وكان له ذكاء مفرط، وسرعة حافظة؛ قال القاضي عز الدين ابن جماعة: "كل من يـدّعي الحديث في الديار المصرية سواه فهو مدّع". وكان ابن جماعة نفسه يراجعه فيما يهمه ويشكل عليه.
وقال الحافظ تقيّ الدين ابن رافع، وهو بمكة، وقد مرّ به الحافظ العراقي: "ما في القاهرة محدّث إلا هذا والقاضي عز الدين ابن جماعة". وكان الشيخ جمال الدين الإسنائي يحث الناس على الاشتغال عليه، وعلى كتابة مؤلفاته، وكان ينقل عنه في مصنفاته.
وقد خلف آثارا علمية كثيرة منها:
- إخبار الأحياء بأخبار الإحياء، في أربع مجلدات، ( يعني إحياء علوم الدين) لأبي حامد الغزالي.
- الكشف المبين عن تخريج إحياء علوم الدين.
- تقريب الأسانيد في ترتيب المسانيد، وهو في الأحكام.
- الألفية المسماة بـ( التبصرة والتذكرة ) في علم الحديث.
- التقييد والإصلاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح.
- النجم الوهّاج في نظم المنهاج، (يعني في الأصول للبيضاوي).
- الدرر السنيّة في نظم السير الزكيّة (ألف بيت).
- الإنصاف، وهو في المرسل من الأحاديث.
وتوفي ـ رحمه الله تعالى ـ بالقاهرة سنة (806 هـ) وله إحدى وثمانون سنة، وكانت جنازته مشهورة.
والله أعلم.
Sumber: islamweb.net